بعد أن أظهرت أبحاث جديدة أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يُفاقم أعراض الاكتئاب لدى الأطفال قبل سن المراهقة، فمع استمرار ارتفاع معدلات الاكتئاب والانتحار بين الشباب، بات سؤال: هل تزيد وسائل التواصل الاجتماعي من اكتئاب الأطفال، أم أن الأطفال الذين يعانون أصلًا من الاكتئاب يقضون وقتًا أطول على الإنترنت؟، أكثر ما يشغل بال الآباء والأمهات والخبراء.
وألقت دراسة جديدة من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو الضوء على هذه القضية، إذ وجد الباحثون أنه عندما يزيد الأطفال في سن ما قبل المراهقة من استخدامهم لوسائل التواصل الاجتماعي، تزداد أعراض الاكتئاب لديهم أيضًا، ومن المثير للاهتمام أن العكس ليس صحيحًا، فمستويات الاكتئاب المرتفعة لم تؤد إلى زيادة الوقت الذي يقضونه على منصات التواصل الاجتماعي.
على مدار 3 سنوات من الدراسة، قفز استخدام الأطفال اليومي لوسائل التواصل الاجتماعي من 7 دقائق.....
لقراءة المقال بالكامل يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" ادناه.
منذ 9 ساعات
