منذ 6 ساعات
قوات الاحتلال تعتقل 15 فلسطينيًا خلال اقتحامها قرى وبلدات بالضفة الغربية

أعلن نادي الأسير الفلسطيني، اليوم السبت، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت 15 مواطنًا خلال اقتحامها عدة قرى وبلدات بالضفة الغربية، حسبما نقلت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، منذ قليل.

وفي سياق ذا صلة، أصيب شاب فلسطيني برصاص مستوطنين إسرائيليين في بلدة بيت فوريك شرقي نابلس بالضفة الغربية، اليوم السبت، حيث هاجم مستوطنون إسرائيليون منازل الأهالي الفلسطينيين في البلدة. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قد أعلن أمس الجمعة، وقف العمل بأوامر التوقيف الإداري ضد المستوطنين في الضفة الغربية.

وجاء قرار وزير الدفاع الإسرائيلي تماشيًا مع تصريحات أدلى بها السفير الأمريكي الجديد لدى دولة الاحتلال، مايك هاكابي، والذي قال إنه لن يستخدم مصطلح الضفة الغربية، ويعارض حل الدولتين، معتبرًا أن السيادة في الضفة الغربية قرار يعود لإسرائيل وليس للولايات المتحدة أن تفرضه.

وفي منتصف الشهر الجاري، قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، إن تل أبيب تعمل على قدم وساق لإعلان السيادة على أكبر مساحة ممكنة من الضفة الغربية، مضيفة أنه لا ينبغي أن نضع استراتيجية للخروج من غزة.

وكان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قد أعلن عزمه إعادة قضية ضم الضفة لأجندته فور تسلم ترامب، تزامنًا مع دعوة وزير المالية الإسرائيلي لبسط السيادة على الضفة خلال 2025.

ومن جانبها، قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية إن "قرار وزير الدفاع عدم اعتقال المستوطنين في الضفة، قد يشكل تشجيعًا لهم لتصعيد العنف".

وفي سياق ذا صلة، أصيب شاب فلسطيني برصاص مستوطنين إسرائيليين في بلدة بيت فوريك شرقي نابلس بالضفة الغربية، اليوم السبت، حيث هاجم مستوطنون إسرائيليون منازل الأهالي الفلسطينيين في البلدة. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، قد أعلن أمس الجمعة، وقف العمل بأوامر التوقيف الإداري ضد المستوطنين في الضفة الغربية.

وجاء قرار وزير الدفاع الإسرائيلي تماشيًا مع تصريحات أدلى بها السفير الأمريكي الجديد لدى دولة الاحتلال، مايك هاكابي، والذي قال إنه لن يستخدم مصطلح الضفة الغربية، ويعارض حل الدولتين، معتبرًا أن السيادة في الضفة الغربية قرار يعود لإسرائيل وليس للولايات المتحدة أن تفرضه.

وفي منتصف الشهر الجاري، قالت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، إن تل أبيب تعمل على قدم وساق لإعلان السيادة على أكبر مساحة ممكنة من الضفة الغربية، مضيفة أنه لا ينبغي أن نضع استراتيجية للخروج من غزة.

وكان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قد أعلن عزمه إعادة قضية ضم الضفة لأجندته فور تسلم ترامب، تزامنًا مع دعوة وزير المالية الإسرائيلي لبسط السيادة على الضفة خلال 2025.

ومن جانبها، قالت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية إن "قرار وزير الدفاع عدم اعتقال المستوطنين في الضفة، قد يشكل تشجيعًا لهم لتصعيد العنف".


المزيد من موقع مبتدا

منذ 4 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات