(CNN) – من دروس كرة القدم، أن اللاعبين الكبار لا يتأخرون في مصالحة جماهيرهم، ولا يستغرقون وقتا طويلا قبل النهوض مجددا بعد كل تعثر، وربما كان النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أفضل من طبق هذه الدروس على مدار مسيرته الكروية الممتدة لأكثر من 22 عاما. رونالدو الذي مُنح فرصة إعادة آمال النصر إلى الحياة وإنعاشها في مباراة الفريق أمام التعاون في دور الـ16 من كأس الملك، أهدرها، فخرج "العالمي"، وصيف النسخة الماضية، بخيبة أمل من بطولة كان يمكن أن تُنعش موسمه المحلي الذي يبدو فيه الهران على لقب الدوري أمرا غير محمود العواقب. ولأن ركلات الجزاء لم تبتسم كثيرا لرونالدو في الأشهر الأخيرة رغم أنها كانت حليفته الوفية لعقدين من الزمن، أهدر النجم البرتغالي ركلة جزاء في الدقيقة 96 من مباراة دور الـ16 أمام التعاون فانهالت عليه انتقادات بعض الجماهير العاشقة الغاضبة من الصدمة المبكرة في البطولة التي وصل الفريق.....
لقراءة المقال بالكامل يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" ادناه.
منذ 8 ساعات